إذا قامت الداخلية بحوار ودي مع كل القوى بغض النظر عن المشروعية السياسية وصفتها التنفيذية لأننا في كارثة وتحدثت عن تجارب الهيكلة في الدول التي أجرت تغيرات كبرى كأوروبا الشرقية وإعادة التأهيل وتغيير الصورة النمطية والصلة بالمواطن بل وبالمجرم, وشاركت الهيئات الحقوقية المحلية والعالمية بشفافية في تأسيس وسائل رقابية ترضي الطرفين وتحمي الطرفين وتضمن الراحة والاحترام للطرفين وتغلق ملف تسييس المؤسسة وملف المخالفات للأبد فهذا سيكون لبنة وهدية لمصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق