بدون تخوين لكن بتجريم...أسوأ جناية هي إقناع الشباب أن الثورة انتهت, كفعل وكشرعية, وهذه لعبة السياسة وفن التقاط الفتات, وأنه لا يجدر بهم قلب الطاولة ثانيا إذا شعروا أنه يتم الضحك عليهم ويجري استلاب المكاسب والتهاون في الأهداف وإماتتها وخصخصتها واختزالها وترحيلها ...كالقرنين الأخيرين كل ثورة في مصر لا تستثمر ولا تحصن مكتسباتها فنحتاج كمالة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق