كل الناس تعلم التسهيلات التي حصل عليها بالحظوة ولماذا, والفرص التي عدم فيها التكافؤ, واستغلاله قناته لحرق البلد , ولو صودرت أموال كل من أكل دم الغلابة وجمع بلايين وهو يرى الناس تموت مرضا وجوعا لما كفى, هؤلاء سمنوا وقتما ترعرع الفساد وأحرق مصر وسحق الشباب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق