من يتحدثون عن الحرب الأهلية هم من يتمنونها...
ويوجدون لأنفسهم موطئا سياسيا بتسويقها, كحماة أو وقاة أو مخلصين, رغم مغالطة مخاوفهم وحساباتهم...ويتمنون أي بديل على أي مستوى وبأي حجم..وهذا لا ينفي تردي الوضع واهترائه..لكن شتان بين أنواع الخراب.. ومقاولون يحلمون بصناعة أرضيتها في تركيبات المجتمعات كما وكيفا ونسبة ومناخا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق