من سورة القلم:
"ودوا لو تدهن فيدهنون"
ذكر أئمة التفسير:
ودوا لو ترخص لهم فيرخصون لك..
وقال الفراء : لو تلين فيلينون لك ..
ودوا لو ركنت إليهم
الحسن : ودوا لو تصانعهم في دينك فيصانعونك في دينهم..
زيد بن أسلم : لو تنافق وترائي فينافقون ويراءون ...
ودوا لو تداهن في دينك فيداهنون في أديانهم ; قاله القتبي . " انتهى كلام العلماء الكرام...
ليست المسألة مسألة كماليات أو شوائب..ولا طلبا عاجلا أو متراخيا...هناك قضايا أساسية أصلية، رأس الأمر....تقبل أو ترفض..ولا تدفعن العجلة أحدا لتمييعها بقول أو فعل أو موقف فهذا يبطل العمل، ويفقد المكسب قيمته، ويفرغ النتيجة من مجتواها..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق