تعقيبا على قمع الطالب ومنعه من الحوار العلمي الحر مع الأستاذ وتجريمه لو خطأه وبين أن المعلم أخطأ, وعدم ترقيته إلا لو كان تابعا خاضعا للقيم....
إنا لله وإنا إليه راجعون..هذه ليست حالة فردية ولا خاصة بالدعوة هناك في بقعة ما, ولا بالإسلاميين عموما, ولا في السياسة والدين فقط بل حتى في التقنية والكيمياء.. كلية الطب في الدراسات العليا في شتى المناحي.., هناك تشوه نفسي معين جرى لفئام من الأمة, ومعه خلل ثقافي وقيمي, أدى لاستحسان انعدام وجود العقل والفكين واللسان والأسنان, ويستنكر السواد الأعظم عدم اعتذارك عن استعمالها لو وجدت..ولو عدنا لاستقلال الصحابة رضوان الله عليهم عقليا وفكريا ونفسيا وشخصيا, مع وجود كمال الأدب والحب والاحترام للكبير وعدم تعارض هذا مع التخطئة والمراجعات والرد والرأي الآخر , ولحرص الكبير على البيان, كواجب لا منة , وعدم تضخم الذات لانحلت عقدة كبيرة..
الجمعة، 8 مارس 2013
ثقافة الحوار وعدم الاستكبار عن المراجعات
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق