الثلاثاء، 26 مارس 2013

حسن الأدب يطفئ غضب الربّ عز وجل.


"قال مكحول: كانت أم الدرداء فقيهة

"سمعتُ أنساً رضي الله عنه يقول : ما من ليلة إلا وأنا أرى فيها حبيبي . ثم يبكي ."
صلى الله على الحبيب وسلم.."


"خطب الحسن بن علي رضي الله عنهما:
إن الحلم زينة، والوقار مروءة،
والعجلة سفه،
والسفه ضعف،
ومجالسة أهل الدناءة شين،
ومخالطة الفساق ريبة ."
واضحة جدا سبحان الله
كان نقش خاتم أنس بن مالك، أسد رابض .."


"وَعَلَيْكَ بِالصَّمْتِ إِلا فِي حَقٍّ ، فَإِنَّكَ بِهِ تَغْلِبُ الشَّيْطَانَ "...
أبو سعيد الخدري رضي الله عنه



أهمية التفكر،
ومن جميل رواية الزوجة عن زوجها:

عن أم الدرداء عن زوجها رضي الله عنهما أنه قال:

(( تفكر ساعة خير من قيام ليلة ))

رواه: الإمام أحمد ورواه أبو داود في الزهد (ح199) والبيهقي في الشعب (261/1) بإسناد صحيح"


"وأنت لما ولدت أشرقت الأرض وضاءت بنورك الأفق...
فنحن في ذلك الضياء وفي النور وسبل الرشاد نخترق..."

الأبيات للعباس رضي الله عنه مادحا النبي صلى الله عليه وسلم وقيل لحسان رضي الله عنهما،الطبراني في المعجم الكبير (4/213)، و الحاكم (3/326)، وابن عساكر في تاريخ مدينة دمشق (3/409)
وابن كثير في البداية والنهاية (2/259) وفي السير (2/103) .

وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (8/218): (رواه الطبراني وفيه من لم أعرفهم).



"الثوري : كـان يُـقال : حسن الأدب يطفئ غضب الربّ عز وجل.
( الحليـة )"


قال الفاروق عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – ثلاثٌ يهدمن الدّين : زلة عالم ، وجدال منافق بالقرآن ، وأئمة مضلون . ( سنن الدارمي )

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق