الحزم أخي الكريم يعني الاتكاء على ملف الشرعية الثورية وبديلها الشرعية الاستثنائية تجاه التعامل مع الإعلام الخاص والعام والقضاء والداخلية وموردي البلطجية والفلول وليس تجاه الشارع البورسعيدي الذي قتل بنوه وهم يشيعون الجنازة مما وحدهم رغم الأخطاء منهم.وأي رئيس تاريخي أو أمريكي في ظرف تغول مافيا رسمية وخاصة وثورة تطالب بالبتر وحريق أهلي يعود للشعب مصارحا بقدراته ويعرض ما لديه بشكل واضح وحجم التحديات ولا يعول على مصادره الخاصة ولا يحيل إليها...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق