http://www.tariqabdelhaleem.com/new/Artical-31244
http://www.youtube.com/watch?v=JVz_EDw4-0g
http://www.tariqabdelhaleem.com/new/Artical-31056
“إننى لم أقل بتطبيق فروع الشريعة فوراً فهذا خلاف الممكن، ولكن قلت إعلان لا إله إلا الله ثم التدرج فيما يصح فيه التدرج”
“يعذُرون العلمانيين!!!!، المُصرّحين برفضِ الشريعة، ورفضِ التحاكمِ اليها، بل والذين يغضّون من قدرها وعدم مسايرتها للحياة، وأنها من بقايا التخلف أيام القرون الوسطي"
" حَصَرتُم العلم في أنفسكم، ومنعتم عنه غيركم؟"
"هدف الخروج في 18 نوفمبر كان هو إلغاء الوثيقة، وقد غادرتم الميدان، أيها الفقهاء الشجعان، ولم يعلن العسكر إلغاءها، بل على العكس، صرح شاهينهم بأنها باقية، بل هي ملزمة، بل وعلمانية الدولة خطٌ أحمر لن يمكن تجاوزه!
أم أننا راضون عن حكمهم الذي أتوا فيه بالجمل والسلميّ وعيسوى والفلول والطوارئ، وما لا يحصى من مضارات للشعب وهادمات للإسلام؟
يبرّر عدم الخروج بأن هذه الأحداث كانت مفتعلة لضرب التيار الإسلاميّ، سواءاً حقيقة، أو بإلغاء الإنتخابات. وهو من أسخف وأضعف ما يمكن أن يقال في هذا الموقف. فكيف يضرب الجيش عدة ملايين رأيناها في 29 يوليو، بالفعل؟ هذا أمر محالٌ، إنما لَعِب عليكم المَجلس العَسكريّ لعبة وقعتم في خَيّتِها، فاتصل بعضهم ببعضكم، وأبلغه عدم حِكمة الخروج لمَنع التصادم، وحفاظاً على التيار الإسلامي!! فهي، في الحق، حِكمَة المجلس العسكريّ لا حِكمَتكم، وتوجِيهه لا توجِيهكم.
؟ ثم أنتعامى عن المواجهة القادمة بسبب الوثيقة؟ أم أنك، ومن معك من "الرموز" ستترك المواجهة وتقنع بالأمانيّ والأحلام، من مقاعد البرلمان، على أن ذلك سيحل مشكلات الوثيقة؟"
" لم يخرجوا أصلاً في 25يناير، إلا بعد أن ثبت أنها ثورة ناجحة. بل إن منكم من لا يزال يقول أنه لا يَصِح الخروج لأنه يؤدى إلى الإختلاط، وأن حكم مبارك أفضل من الفوضى، وأنت تعلم من أعنى. ولكنّ هذا المنطق الذي تتحدث به، هو هو منطقكم قبل25 يناير، أفستنتظرون من يخرج للمواجهة، حقيقة لا تمويهاً، ثم تقولون الآن تعيّنت؟ وإن شاء الله يكتب الله لنا العمر لنرى ما سيكون من فريق العسكر في أمر الوثيقة وتوابعها، وكيف ستفعل "الرموز" ساعتها. وها هي اللعبة الجديدة التي يلعبها العسكريّ، لعبة المجلس الإستشاريّ المدنيّ، يستبدل بها السلميّ والجَمل، أعداء الله ورسوله، بمجلس من خبثاء المسلمين والعلمانيين، حتى يقال أن من رضي بالوثيقة مجلسٌ مدنيّ لا نائبٌ فردٌ.
ثم يقول الشيخ إن لقرار الخروج مسؤلية عظيمة يجب أن يتحمل توابعها من أخذ القرار، وأنها ثقيلة يجب أن تُعتَبر. قلنا، ومن يخالف في هذا؟ لكن هل هذا يعنى أن عِظم المسؤولية يمنع من إتخاذ القرار بالعمل؟ على أي مذهبٍ هذا؟ ألم يكن قرار رسول الله صلى الله عليه وسلم بالخروج إلى بدر، وإلى أحد، وإلى تبوك، وإلى مؤتة، كلها قرارات عظيمة التبعات، ينشأ عنها استشهاد أنفسٍ كثيرة في وقت عَز فيه المسلمون عدداً؟ أولو أراد الله أن تكون يا شيخ عبد المقصود على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم لنصحته بما تنصح به اليوم؟ ثم هل تَحَمّل المسؤلية هي في لزوم البيت وكبح الشباب عن تأدية واجبهم في الوقوف في وجه البغيّ، أم في الحرص على السلامة مطلقاً دون تقديرٍ لعواقبها، فإن السلامة لها عواقب وتبعاتٌ كذلك، وهو ما ستراه في الأسابيع المقبلة."
"ربقة تقديس المشايخ، التي هي جزء من منظومتكم التعليمية، كما يفعل الصوفية، وأن يَتبعوا الفطرة التي عليها أصل التكليف
ا-لفطرة تأتي بمعنى العقل كذلك-"
"ثقافة تمحيص الصغير من الكبير، ومراجعة قوائم الكبراء، وإزالة أسماء من سقط منها، واستبدالهم بغيرهم، لا أكثر ولا أقل. هذا هو ما جنته أيديكم، بعدم التدقيق في الواقع، وبناء الفتوى على الصواب، لا اتباعاً للشباب، بل تحقيقاً في النظر. فإن تركَكم الشباب، وانحازوا إلى غيركم، فلا يجرمنكم شنآن هؤلاء الأكفاء على عدم العدل وعلى التجريح والتدليس."
أ.ه. نقول متفرقة من الموقع السابق...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق