من قبلوا الأن ..وكانوا يقبلون قديما .. سيقبلون المساومات على كل أهداف "يناير" وعلى الدستور وعلى صلاحياتهم وحتى على الشريعة المنادين بها حسب فهمهم وعلى الحرية و..أمور سيئة.. الفراسة وقراءة
الواقع والتاريخ والشواهد والله أعلم..والكلام على من قبلوا..وتغير خطابهم وسلوكهم من الأن ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق