على الشابكة-الانترنت- هناك -قلة لكنها موجودة-إعلام غير متحيز
سوى للحقيقة
سواء له أو عليه أو يحاول ..وهناك شرفاء حقا.. أما على الفضائيات
فلا ثم لاـ حتى المحق يتحكم في المخرجات الإعلامية الكلية
شكلا وحجما ونوعا ليوصل رؤيته..فتحولت لإعلانية! تلبس زي
الحوارية والموضوعية والتعددية!
ولم يتبن أحد الطريقة والغاية الصحيحة معا
فإما يريد طريقة" ثورة ثانية أو ثالثة" ليركبها هو وحده!
وإما ءاخر يريد أن يركب دون تضحية أخرى ويتجاهل
الحاجة لنتائج الثورة الثانية! ومن ثم يتجاهلها هي! ولا يراها في
مصلحته..
قبل الثورة كان كثيرون تحت الجاهلية يرضون بما لم يرض به أهلها من المذلة ويحيون كالسوائم
-خلقا وعقلا وو- والأن وصلنا للجاهلية بمشكلاتها
وبميزاتها الباقية من الفطرة كالإباء والنظر بالأصالة
وأرجو أن نتقدم للإسلام كاملا ناصعا بشرفه وأخلاقه وعلمه وإشراقه وبطولاته وقرءانه
الميسر لكل مدكر ونترك الإغراق في التقليد
أشعر أن المجلس مبتل حرجا ومكبل و"ملوث"عين في الجنة وعين في النار هذا على أحسن الفروض حسنا في خيال المحبين!!
قلت في خيال المحبين.. أنا لا عاشق ولا أحسن الظن!ولا بنفسي أنا قلت الشريف يثبت شرفه وإن فشل فهو عاجز عن المسؤولية أو عاهر
المجلس أخد فرصا ليكون عظيما وشريفا ومحترما ونبيلا وتاريخيا عدة مرات من يوم ما تعينوا قبل الثورة ومرات بعد 25 يناير وأهدرها
نريد حوارا علنيا ومفتوحا وعلى الهواء مع قيادات الأحزاب التي لم تنزل المرتدية عباءة الإسلام أو الليبرالية أو الناصرية أو أو
والعبد إن تطلقه يطلب سيدا-قل لهم نحن أجمد من العسكر وسنمسك البلد بيد من حديد أكبر ونوفر كل شيء سيركعون لك ويسجدون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق