هناك بذور جمال وخير ونور مبشرة لكن لا تكتئب حين ترى انفضاض جل الجميع وبقاء النخبة ثابتة على أهدافها وواقفة أو صابرة والعاقبة معلومة
وكل تغيرات الكون تصنعها قلة ولاحقا تلحق بها الكثرة بشكل عاجل أو بشكل هادئ
--ومن يعي الشرف لا يبالي بمساحات الزمن والبذل والعناء والتعثر
رزقنا الله التوفيق في علاج هذه الإشكالات-وقد رزقنا سبحانه قبلا من المقادير -وبأيديهم-ما حشد الناس مرارا والله غالب على أمره
لا تشاؤم مطلقا بل قراءةفقط ليكون معلوما حجم الجهدالمطلوب والجميع لا يبالون والوضع أفضل مما كان عليه قبل الثورة --والتصنيف هو هو والناس معادن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق