أمر موجع ، ولو كان لهم من الخير نصيب سيفيقون.. " قل يحييها الذي أنشأها أول مرة"...فإذا اهتديت وغرست فسيلتك واتقيت وصبرت فلا يضرك من ضل حينئذ، ولو علم سبحانه فيهم خيرا لأسمعهم ولعلمهم الكتاب والحكمة وعلمهم ما لم يكونوا يعلمون ولزكاهم بفضله…ونحن على رجاء ووجل وإشفاق على ذواتنا قبلهم… والمسافة قد بعدت عن عصر حافظ إبراهيم.. فبات واجبا تعليم الآدمية والقراءة والكتابة والشهامة وأبجديات العقل وعلاج تشوهات نفسية مريرة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق