لا أدري كيف يمكن وصول الباحث عن الحقيقة إلى تأصيلات وتوصيات وكل حوار يتشظى لألف تفريعة! ويترك !ويتم القفز إلى غيره ..ويبتسر ويبتر ! دون البناء على أساسه، وكأنه لم يكن ، وحتى من يقر بأنه لم يستوعب الجوانب ليتكلم، ولم يلم بخلفية تصلح ميزانا لا يبذل جهدا مرتبا ليدرك بوعي حجم ما حولنا وجذوره وصفته الشرعية واسمه الحقيقي، وليكون منظارا صحيحا شاملا متوازنا… وكأن الأحاديث جلسات سمر تتكرر حتى آخر العمر..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق