الأربعاء، 12 فبراير 2014

ويظل اللص لصا في مبادراته ووساطاته وليدة خلفياته، مهما طال به الزمن، فما لم يتب تجده مهما امتد به العهد خاضعا لحساباته القديمة ، ولصلاته التي هي حسابات من يصلونه ويصلونه!  بفتح الياء ثم بضمها.. أو من يحسبهم كذلك.. والتبرير جاهز ولا يستعصي على نصف متعلم…

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق