ويظل اللص لصا في مبادراته ووساطاته وليدة خلفياته، مهما طال به الزمن، فما لم يتب تجده مهما امتد به العهد خاضعا لحساباته القديمة ، ولصلاته التي هي حسابات من يصلونه ويصلونه! بفتح الياء ثم بضمها.. أو من يحسبهم كذلك.. والتبرير جاهز ولا يستعصي على نصف متعلم…
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق