يتركون القتل الجماعي ونهش الجثث وحرق الرضع والاغتصاب ودهس الأحياء ليل نهار في إفريقيا الوسطى فإذا وصل من يدفع هذا المتطرف الصليبي ستحل قوات الدنيا ويظهر مشايخ وسطيون ووو وتتسع التغطية لمنع "التكفيريين الوحشين"! ولحل المشكلة بشرط منع عودة أي لفظ يمت للإسلام بصلة تتجاوز ذر الرماد في العيون…
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق