الأحد، 9 فبراير 2014

هناك من بنوا قناعاتهم مرة واحدة بشكل ما ، ويريدون التعلق بقشة،  فإن لم يجدوا كذبوا،  وإن وجدوا لم يتحروا ولم يفتشوا فيها لتوجه توجيها صحيحا ، سواء وافقهم أو خالفهم،  ولم يدققوا فيروا مجمل التحقق مما يوردون سندا ومتنا وجمع أطرافه،  والجمع بينه وبين ما يعارضه ظاهرا ، وفهمه، في إطار  أصول وثوابت ومحكمات الملة المنقولة المعقولة وشروحها المقبولة، فالمراد قد تحقق وأي تشكيك في تشرب القلب غير مرغوب فيه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق