هناك من بنوا قناعاتهم مرة واحدة بشكل ما ، ويريدون التعلق بقشة، فإن لم يجدوا كذبوا، وإن وجدوا لم يتحروا ولم يفتشوا فيها لتوجه توجيها صحيحا ، سواء وافقهم أو خالفهم، ولم يدققوا فيروا مجمل التحقق مما يوردون سندا ومتنا وجمع أطرافه، والجمع بينه وبين ما يعارضه ظاهرا ، وفهمه، في إطار أصول وثوابت ومحكمات الملة المنقولة المعقولة وشروحها المقبولة، فالمراد قد تحقق وأي تشكيك في تشرب القلب غير مرغوب فيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق