الأحد، 9 فبراير 2014

دكتورة منى مينا عليها كشخصية عامة الاعتراف بخطيئتها في المشاركة في جلب نظام دموي وأسوأ للأطباء والمرضى مما رفضته آلاف المرات ويعرقل ويعيق كل سعي لإنصاف وراحة ورحمة الطبيب والإنسان ..وهو ليس خلافا سياسيا بل بحور دم ورفض لاعتماد تقارير الجهاز المركزي لفتح ملفات السرقة وتراجع كل المكتسبات نظريا وعمليا.. ومن الإنصاف ذكر هذا رغم اعتراضنا السابق المعلن والذي نصر عليه على الإدارة السابقة لكن:  شتان ..كما قالت عن السابق وإفشاله سعيها عليها استبدال مفهوم السحر والخيانة بمفهوم السبب والنتيجة والمطلوب وتحميل كل كيان تبعة تصرفاته وكل شخص عاقبة اختياراته..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق