بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
ويظنون الاعتذار بيانا دون تغيير الكادر واستقالته، ودون تغيير الأدوات المستخدمة وآلية التلقي وصنع القرار والتقويم والشفافية واللامركزية.. بل دون مراجعة شرعية شاملة للتصور الذي أوصلنا لهذه الخيارات ولتصديق إمكانية صحة البناء بهذه اللبنات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق