بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
أقصر الطرق أعدلها. ..وإن بدا تراجعا ظاهريا..وهذا هو الصواب وإن كان غريبا..
هو الأجمل لأنه الحق،
لكن جمال الحق وراحة النفس له ولنتائجه يستلزمان ذائقة سليمة وبصيرة نقية، وفطرة لا تستريح إذا أراحها الباطل! بل تتململ.. وهذا هو ضوء الإيمان … فلنتبعه..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق