بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
لعل الأدب في أوقات معينة ومقاماتها آكد، وأن التورع حينها ألزم، لسعة الطيش وسهولة الاستغراق كذلك ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق