لا بديل للأمل
بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
الاثنين، 10 فبراير 2014
“وطـوَّفتَ في عَمْياءَ بادٍ ضَلالهُا** بناها ذوو الإشراكِ مِنْ كلِ ظالمِ”
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق