بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
كلامنا ونقلنا عن رفض الحدود ورفض القومية والعصبية واضح أنه يتحدث عن رفض القيم التي تزاحم الرابطة الإيمانية وتحل محلها وتتحول لأيديولوجيات عاملة، وتفتت التماسك الاجتماعي والسياسي الإسلامي، وتفت في عضد الأمة بنعرات وطنية وقومانية..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق