لعل من يغرس فسيلة النصح فينا يعظنا ببحث عن كيفية رفع الهمم وسبل علاج الدونية، وعلاج تقزم الطموح سلوكيا ومعرفيا… ووصفات لمداواة الإخلاد والموات.. ولتحريك جمود العجز النفسي عن التطلع للخير، وغسل غشاوة العمى عن الخير، وتأصيل وجوب الحرص على ما ينفع في الآخرة...ليكون ثابتا في الضمير... فالتقاعس أصعب من حالة الفشل، فهو وصفة الخسران المبين في الدارين… ومن غسلوا الأدمغة وضعوا مكان العقول شيئا معكوسا يختار الرديء من كل لون..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق