لا بديل للأمل
بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
الجمعة، 21 فبراير 2014
سبحان الله، لا يستحيون من الكذب أبدا طالما وجدوا رعاعا جبناء يصدقونهم، لكل ساقطة في الحي لاقطة.....
الذبح في إفريقيا الوسطى خيار متاح صريح، مغطى لوجستيا وسياسيا وإعلاميا بشكل لا يقل عن حالة سورية وفلسطين ويخوفونك بسيناريوهات أقل في السوء..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق