بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
"فليس ما أريده إثارة الطرب.. أو أن تحركي الشفاه من دلائل العجب.. فقد رأيت ما "يوقف" النشيد ألف عام..".... مع الاعتذار للشاعر، لمداواة مرضى الفهم، الذين لا نستطيع لهم تشخيصا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق