لابد أن نواجه أخطاءنا الداخلية ولا نقفز فوقها، ونواجه ضيقنا أو حتى كراهيتنا لأي أمر أو شيء، ونتعامل معها كخصم لدود كالقرين مع استحضار الأمل والعفو والمغفرة، بدلا من الانهيار أمامها، ولا نكون حبيسي حشمتنا الزائفة وكرامتنا المانعة، بل نصلحها ونقومها ونصبر ونتصبر ونتسلى بالمباح لترطيب الجفاف عند الصراع، ونصارح أنفسنا وغيرنا بأننا نحاول لو لزم الأمر كي يسامحونا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق