السبت، 20 أبريل 2013

سورة...

سورة يقرؤون آخرها ولا يقرؤون أولها, وتدفعهم الهزيمة النفسية بعد الضعف الذهني للتحرج من عبدة أوثان لهم, بدعوى براقة يستدرج بها الشيطان من استزله ويسمي له كل شيء باسم جميل وبغير اسمه ويغير مضمونه, فالمدنية والوسطية والتسامح والحرية والسلام وحتى العدل والمساواة بل والإسلام...يضع مفهومها المغلوط دينا ووحيا وعقلا ونقلا وتاريخا ووضعا ثم يرفعها للمحاسبة بالمعايير البروتستانتية التي هي للتصدير فقط

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق