الانفتاح: تقبل الهيمنة والتبعية والنصرة كخادم رخيص لا يكترث به ..
السلام العالمي:
الاستسلام العالمي للأقوياء، محتكري الفيتو لمصالحهم هم وحدهم، ومالكي الصندوق والنووي،
وتقف ووجهك للحائط عند الخط الأحمر الموضوع لك ماديا، وتذوب فيهم قيميا ومعنويا، وتنسى التطلع للسيادة والاستقلال والمقاومة والحق والقضايا المصيرية ..
التسامح: عولمة الدين كما قال نتن ياهو في الأمم المتحدة وحدد الإسلام الخاص....
ثم دمج وخلط الديانات لخلق مجتمع عالمى يسوي بين رسالات الله تعالى وبين الإلحاد وعبادة الشيطان واليوجا والنرفانا وعقائد الحلول والاتحاد والتناسخ ..بل بين ما بقي من تلك الرسالات مما اختاروه واختزلوه ولخصوه لك، والمتن الذي ارتضوه لك من دينك السابق...وبين كل ما سبق من شرك..
ثم يقال لك قل أن إلهك يخصك، وأن دينك نسبي، ومكانه غرفتك أو قفصك الصدري، ولا رسالة عالمية لإسلامك ولا حق في الوجود والتأثير الدولي، اللهم إلا وجود صلواتك، وتسمع بها نفسك.. وأنت صاحب فكرة ونحن أصحاب فكرة...وليسعك بيتك..وبلدك لنا..ومعنا الإعلام والتعليم والثقافة ووثيقة السكان والقضاء الدولي والأحلاف الزارعة للقواعد في 150 دولة والفصل السابع من الميثاق والسوق الدولاري والذهب كله والسلاح والقيم الدستورية المستقرة منذ فولتير تؤيدنا ونحدد بها إن خرجت عن الديمقراطية قتلناك...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق