الجمعة، 12 ديسمبر 2014

"واستعينوا بالصبر والصلاة.."
"إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر.."

كيف تكون الصلاة معينا وزادا للطريق وناهية عن الفحشاء والمنكر... كلما كانت صلاة بحق..

 تصلي:

"... تكبّر بالتعظيم، وتقرأ بالترتيل، وتركع بالخشوع،
وتسجد بالخضوع، وترفع بالسكينة،
وتتشهد بالإخلاص، وتسلم بالرحمة.
....
إذا قمت إليها فاعلم أن الله مقبل عليك، فأقبل على من هو مقبل عليك،
واعلم أن جهة التصديق لقلبك، أنه قريب منك، قادر عليك،
فإذا ركعت: فلا تؤمّل أن تقوم.

ومثل الجنة عن يمينك، والنار عن يسارك، والصراط تحت قدميك،
فإذا فعلت فأنت مصل....

 فالتفت يوسف إلى أصحابه، وقال: قوموا نعيد الصلاة التي مضت من أعمارنا."

مما نقل ابن الجوزي رحمه الله في بحر الدموع عن الأحياء..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق