هناك خطاب مزدوج , وهناك تعمد للضبابية والغموض، وهناك كذلك أثرة وتفرد، وبعد عن الوضوح تجاه المنهاج والملة والصبغة الربانية في أحيان كثيرة، وفي المقابل هناك وضوح تجاه الفرانكفونية.. ولو طالبوا بخارطة طريق ولو حتى بشبه فيدراليات محلية، كالنموذج الماليزي، وتوقفوا عن تفريغ راية الإسلام من محتواها لكان خيرا، ما دامت الخيارات الأخرى مستبعدة.. أما الالتواء والتلون المستمر فلا، فالخلل ليس إداريا فقط..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق