الجمعة، 26 ديسمبر 2014

مرة أخرى.. انظر إلى الأهم والأعلى والأولى أولا..  وإلى درء الفساد الأعظم قبل غيره...

سد الذرائع ليس لتسكين كل متحرك وتأصيل العجز.. والعبرة بمعايير  واعتبارات الشرع الشريف،  وليست بمقاييس البشر المختلفة المتفاوتة المتقلبة للمصلحة ... ولا بفهم أهل الدنيا للدين! ولا بفهم من فرقوا دينهم وصاروا شيعا..

ولتمييز ذلك اجعل همك معرفة ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضوان الله عليهم…
منهج الفهم الصحيح الكلي والتفصيلي، ومنهج الاجتهاد والتقدير عند تعارض الواجبات وتداخل المفاسد ..

قَالَ عَلَيهِ الصَّلاةُ وَالسَّلامُ: «إِنَّ اللهَ يُحِبُّ مَعَاليَ الأُمُورِ وَأَشرَافَهَا وَيَكرَهُ سَفسَافَهَا» ...
رَوَاهُ الطَّبرَانيُّ بسند صحيح.

:)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق