قال أبو حامد الغزالي في ذلك المعنى النفيس :
(الصبي أمانةٌ عند أبيه، وقلبُه جوهرةٌ نفيسةٌ ساذجةٌ خاليةٌ عن كل نقشٍ وصورة، وهو قابل لكل نقش ومائل إلى كلِّ ما يمالُ به إليه، فإن عُوِّدَ الخير وعُلِّم نشأ عليه وشاركَ في ثوابه أبواه، وإن عُوِّدَ الشر وأُهمل شَقِي وهَلك وكان الوزر في رقبة القيم به والولي عليه) ........................... ويقال إن زويمر المنصر قال في رسالة أشبه بالبروتوكولات بمؤتمر تنصيري ووصلت لأيدي الباحثين لاحقا "إن أهم الأساليب إلى تدمير أخلاق المسلم وشخصيته يمكن أن يتم بنشر التعليم العلماني". ويقول أيضا: "ما دام المسلمون ينفرون من المدارس المسيحية فلابد أن ننشيء لهم المدارس العلمانية ونسهل التحاقهم بها!!، وهذه المدارس التي تساعدنا على القضاء على الروح الإسلامية عند الطلاب" .......................... ونحن نعيش هذا الحصاد.........
(الصبي أمانةٌ عند أبيه، وقلبُه جوهرةٌ نفيسةٌ ساذجةٌ خاليةٌ عن كل نقشٍ وصورة، وهو قابل لكل نقش ومائل إلى كلِّ ما يمالُ به إليه، فإن عُوِّدَ الخير وعُلِّم نشأ عليه وشاركَ في ثوابه أبواه، وإن عُوِّدَ الشر وأُهمل شَقِي وهَلك وكان الوزر في رقبة القيم به والولي عليه) ........................... ويقال إن زويمر المنصر قال في رسالة أشبه بالبروتوكولات بمؤتمر تنصيري ووصلت لأيدي الباحثين لاحقا "إن أهم الأساليب إلى تدمير أخلاق المسلم وشخصيته يمكن أن يتم بنشر التعليم العلماني". ويقول أيضا: "ما دام المسلمون ينفرون من المدارس المسيحية فلابد أن ننشيء لهم المدارس العلمانية ونسهل التحاقهم بها!!، وهذه المدارس التي تساعدنا على القضاء على الروح الإسلامية عند الطلاب" .......................... ونحن نعيش هذا الحصاد.........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق