المغالطات والأباطيل في محاكمة ليبيا وتقديمها لمجلس الأمن! لينتهكها، لعدم تسليمها ابن القذافي ليعامل معاملة حسنة، وتركهم محاكمة حكومات الصهاينة وهم ينتهكون الأطفال والكبار والملل والنحل، وينتهكون آلاف الأبناء الشرفاء لآباء شرفاء وليس فردا واحدا معلوما جرمه..
ولا محاكمتهم بشارا وتقديمه لمجلسهم وقد فعل ما لم يفعله الليبيون ولا غيرهم ممن تسن لهم السكاكين البرية حاليا... وهو صاحب أعلى عداد للقتل يوميا..
فقدان البشرية للأمانة والحياء بعد فقدان الدين قد يكون مؤذنا بعاقبة وبيلة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق