الخميس، 4 ديسمبر 2014

لا يريدون رفع راية لا إله إلا الله، بأي لون كانت، وبأي مفهوم صائب كان، لضعيف أو لقوي... داخل أي اتفاق بضواطها الواضحة أو مهيمنة كما ينبغي ويجب. ..  والفقه عندهم أن ينال الكافر ليبراليته بمفهومها الغربي ويحصد حقوق طائفته برعايتهم، وأن توحدنا الدساتير العلمانية والهوية الوضعية المختلطة، وتقوم جمهوريات عبثية فوق جماجمنا، وأن يحرم المسلم من حقه حتى كأقلية فيدرالية في تحاكمه وإعلامه وتعليمه وانحيازاته وخصوصيته الدينية والثقافية..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق