الاثنين، 17 يونيو 2013

"الوصول" ليس غاية في ذاته

الوصول ليس غاية في ذاته,

وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم في وضع أشد منا، ومن أردوغان! ومن... وحوله قوى عظمى فارسية ورومية، وممالك تابعة عربية، وقبائل متحزبة تارة، وقومه بمنظومتهم الشاملة الأتاتوركية الشركية! يفتنون الناس ويقتلونهم تارة، جيش وقضاء وسيادة ومجتمع ملوث وو..

ولم يغير وصف غايته، ولا بيان حقيقة ملته، ولا معالم منهاجه، ولا تنازل عن بيان شرك الطاعة وشرك الاتباع وشرك التشريع وشرك الذين يريدون أن يتحاكموا للوضع وشرك الشعائر وضلال انحيازات النصرة لغير المؤمنين ومن يتولهم ..ولا فرط في أي بيان لنواقض الإسلام صلى الله عليه وسلم.. ،

ولا داهن في جزئية ليمر,

ولم يكن هذا الفقه الذي يسقط أسس وكليات العقيدة ليسمح له بالدخول في شرايين الحضارة المتوحشة،

والذي يعرض عند إحراجه بالسؤال عن الشريعة ويقول هي فقهيات ومختلف فيها ووو ليحصل مكتسبات..وعند السؤال عن العقيدة يسمي الشرك حرية وتبادل المناهج بين الإسلام والوضع تداول سلطة وشورى ..وو

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق