المشكلة في أنه قال أن جوهر السموم والفكر باق في عهده، وهم يجعلون هذا بختم إسلامي، وحين يرون الكتب تطبع بمالهم ومقدراتهم تستغل فيما يخالف أصل الإسلام وفي إطار العلمانية الجزئية كما يسمونها، والوسطية التي تعتبر الانحياز العقدي والمنهجي تشددا وجهلا، وحين يرون المنظومة الأخلاقية المحتشمة للباليه الإسلامي والأوبرا الإسلامية ومدرسة الرقص الشعبي والمسرح والسينما والحجاب الممكيج ...فأنا أؤيده وأعادي الخصوم، ولكن أوصي بترك اللافتة المزورة، لمنع المفاسد المذكورة أعلاه، ولا أريد أن يقف الشباب غدا ضده حين يجدون أن ما جرى هو تقليم أظفار وفن تشكيلي، ويسألوا أنفسهم لماذا نغير شهادتنا على الناس أمام الناس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق