أحيانا ..يقولون لك ما معناه: لا مجال للمناقشة،
إما أن تسكت وتقبل الفتات! وتتحدث في المساحة التي يرسمونها لك، وإما: أنت غير منصف، وأنت تنظر للسلبيات!
وهكذا.. اسكت عن النظر للجناية وعن استعمال الشعار كأداة مطاطة ومدية مروعة تسحب وتغمد وتذكر وتنسى،
وهكذا وبهذا المنطق يعصى الرسل صلوات الله وسلامه عليهم وتكون العاقبة أخذا وبيلا وعليك أن تسكت، فهذه سلبيات ولسنا ملائكة وكلنا مقصرون!، ويقارن كل نفسه بمن هو أسوأ منه، فيرى نفسه عظيما، ويقول لك أنا أفضل من فلان ومن هبل واللات والعزى ومناة، ويقارن وضعه بما هو أضل سبيلا، ليقول لك أنا أفضل، بل وصلت لأن يقول لك لاشيء أفضل من شيء سيء، وكأن الخيارات ليس فيها سوى ما يراه هو خيارا أصلا، ولا أحد في الدنيا سوى وعيه الجمعي..وعلى أية حال فالمقادير التي فاجأت الجميع منذ أعوام -ولا زالت- حافلة بما كتب الله تعالى وبيننا وبينه حاجز الغيب، والقرآن لم يرفع بعد.
إما أن تسكت وتقبل الفتات! وتتحدث في المساحة التي يرسمونها لك، وإما: أنت غير منصف، وأنت تنظر للسلبيات!
وهكذا.. اسكت عن النظر للجناية وعن استعمال الشعار كأداة مطاطة ومدية مروعة تسحب وتغمد وتذكر وتنسى،
وهكذا وبهذا المنطق يعصى الرسل صلوات الله وسلامه عليهم وتكون العاقبة أخذا وبيلا وعليك أن تسكت، فهذه سلبيات ولسنا ملائكة وكلنا مقصرون!، ويقارن كل نفسه بمن هو أسوأ منه، فيرى نفسه عظيما، ويقول لك أنا أفضل من فلان ومن هبل واللات والعزى ومناة، ويقارن وضعه بما هو أضل سبيلا، ليقول لك أنا أفضل، بل وصلت لأن يقول لك لاشيء أفضل من شيء سيء، وكأن الخيارات ليس فيها سوى ما يراه هو خيارا أصلا، ولا أحد في الدنيا سوى وعيه الجمعي..وعلى أية حال فالمقادير التي فاجأت الجميع منذ أعوام -ولا زالت- حافلة بما كتب الله تعالى وبيننا وبينه حاجز الغيب، والقرآن لم يرفع بعد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق