لا بديل للأمل
بالدين والعلم والآداب نزدهر *** للنور نرنو كما الأصداف والقمر. .......
السبت، 29 يونيو 2013
اللهم كل هؤلاء في مصر يا رب.. من أطاع شيطانه وبطانته وقرناءه وأولياءه
اللهم كل هؤلاء في مصر يا رب.. من أطاع شيطانه وبطانته وقرناءه وأولياءه,
ومن أتبع عقله هواه,
ومن سوغ الكذب علنا في الفضائيات على رؤوس الأشهاد,
ومن استكبر عن أي موقف أو قول فيه خير ضنا بنفسه,
ومن أراد بمصر السوء من الطرفين, ومن كل طرف آخر مستتر وظاهر, من المؤسسات والكيانات والأفراد والهيئات,
ومن رفض النصح ولم يراع في أهلها إلا ولا ذمة,
ومن لم تكن سريرته كعلانيته, فخذه أخذ عزيز مقتدر, واعف عن أهلها العوام جميعا, كلهم بكامل مللهم ومشاربهم, وتب عليهم, وردهم إلى حقيقة دينك وفطرة الحق التي ولدوا عليها, وظاهره وباطنه خير مرد, واجعل لهم عوضا وخلفا ونورا, وهاديا ترضاه لهم, وبصيرة تنير دربهم, وقوة في أخذ كتابهم, وعزيمة في أمرهم, وثباتا حين تهبهم رشدهم.
المستهدف من الإعلام الصهيوأمريكي ووكلائه العرب الداعمين والمصريين ووكلاء الاتحاد الأوروبي هو :مصر, كقوة كامنة محتملة لا كحالة حاضرة, "الإسلام, كيف يقدم للناس, ثم حركة الإسلامية أولا، فكرا وحجما, ثم الجيش إذا اشتموا أنه سار بعيدا، ثم الكيان الشعبي المتماسك الموحد ثم الكيان الحكومي الصاعد أيا كان لو اقترب من تكوين دولة أو شبه دولة مؤسسية حديثة، وهناك من يعملون مباشرة لهم وهناك كذلك من يقدمون قرابين محرمة من لحم الحي من البوصلة نفسها لتلافي الشيء الحتمي, ولتخفيف الثمن, وبعد انجلاء الغمة إن شاء الله على الكيانات كافة عمل محاكمة علنية لقياداتهم, أو أثناءها لو طال بنا اللقاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق