أحداث كثيرة ينعقد اللسان عن التعقيب عليها لهولها،
ولحاجتها إلى تجلية متسعة وطاقة وتبيين، لا إلى مجرد عصا واختصار مخل وتعميم وأستذة...،
ثم تأتي تعقيبات بعضهم على الأحداث ومواقفهم وكتاباتهم وانغماسهم وتصورهم للحال والحل بصورة أشد كارثية من الكارثة نفسها.
ولحاجتها إلى تجلية متسعة وطاقة وتبيين، لا إلى مجرد عصا واختصار مخل وتعميم وأستذة...،
ثم تأتي تعقيبات بعضهم على الأحداث ومواقفهم وكتاباتهم وانغماسهم وتصورهم للحال والحل بصورة أشد كارثية من الكارثة نفسها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق