الاثنين، 14 أبريل 2014

أحداث كثيرة ينعقد اللسان عن التعقيب عليها لهولها،
ولحاجتها إلى تجلية متسعة وطاقة وتبيين،  لا إلى مجرد عصا واختصار مخل وتعميم وأستذة...،
ثم تأتي تعقيبات بعضهم على الأحداث ومواقفهم وكتاباتهم وانغماسهم وتصورهم للحال والحل بصورة أشد كارثية من الكارثة نفسها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق