الجمعة، 25 أبريل 2014

حرية الإعلام فضائيا وصحافيا في سب وطعن الصحابة - رضي الله عنهم- فقط، وأما المساس بالمشركين القوادين فيتم التعامل بشراسة وكراهية مع القناة والمذيع والضيف ..وهذه تشكل فارقا في فهم من يتكئ عليهم هؤلاء،  وطبيعة المرحلة، والحملات التي قد تتخذ ستارا نصف شفاف، للقضاء على أي مفهوم وأي مظهر وأي لفظ بقي موجودا و يشير ولو من بعيد لخصائص هذه الرسالة والتمييز بينها وبين غيرها...هذا بخلاف التشويه… ..فهي رعاية مشروعين قاما منذ أواخر السبعينات وتعطلا مرارا..،  أحدهما تنصيري والثاني مجمع أديان للتذويب،  يمهد له ويخدمه ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق