...اللهمّ فأعن على تدبر كتابك، الذي أنزلت فيه مبينا هاديا مفرقا،
وعلى الفهم الصحيح لبينات هداك، والنية الصالحة معه وبعده،
ثم العمل بهذا الفرقان ما حيينا وبقينا،
وأنهضنا بما يجب له في أحيان ذلك ومواقيته،
ووفقنا لما يرضيك من عمل نهاره وليله،
وأذهب عنا رجز الشيطان
اللهم إنك أعلم بمصالحنا منا،
وإن أيسر جزء من إحسانك يتجاوز غاية التمني..."
وعلى الفهم الصحيح لبينات هداك، والنية الصالحة معه وبعده،
ثم العمل بهذا الفرقان ما حيينا وبقينا،
وأنهضنا بما يجب له في أحيان ذلك ومواقيته،
ووفقنا لما يرضيك من عمل نهاره وليله،
وأذهب عنا رجز الشيطان
اللهم إنك أعلم بمصالحنا منا،
وإن أيسر جزء من إحسانك يتجاوز غاية التمني..."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق