كثرت الأحداث الكاشفة، والتي تعتبر حجة دافعة للمراجعة، وكما يعاب تتبع الغوامض المستترة فمن العيب عدم النظر في دلالة واضحة لائحة وترك مقتضياتها، وعدم وضعها في الاعتبار، والتغاضي عنها وهي مصيبة تقلب الموازين، ومن بخس الوعي انتظار ترقيع الكذبة بكذبة وترقيع الحال برقعة، لتستمر الصورة النمطية الزائفة … فهذا هو خداع النفس لو كنت تعلم… من رأى الدجاجلة فقد رآهم، ويلزمه مراجعة نقدية شاملة...فهذه بصائر لتستبين السبيل..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق