.تتمة لمعاملة الدولة بعنف مع الباعة والتعديات ومع البلطجة وكل متهم أو حتى مدان...وشتان...الرؤية الشرعية لسد أبواب الزنا والجريمة بأنواعها..وحتى مصائب الشباب المتحرشين والجزء المتأمرك من الممثلين- إيدز وأبناء لا يعرفون من أبيهم، ثم تهييج للشباب بدعوة تسليط الضوء على العهر والفسق بممارسته علنا على أنغام الموسيقى والمؤثرات أمام شباب فتزيد احتقان المشاعر وشيوع الفحشاء.......هذا ما ننادي به...الحكمة من الراعي قبل الحزم والشدة...والفهم الشامل لكل أسباب وأبعاد المشكلة قبل الحسم....وعي ثم تحكم..تعليم ثم تقييم وتقويم...كفاية ورعاية ثم بتر وعقاب للفاسدين وأهل الغواية...نظر للمجرم كمريض ولا تكونوا عونا للشيطان عليه قبل أن يكون عدوا للمجتمع وءافة ضارة...تربية قبل المحاكمة النهائية...نرعى المجرم ونعذر إلى الله تعالى فيه وندرأ العقوبة بالشبهة ثم لا تأخذنا رأفة إن تمادى وأعدى وبدأ ينخر في المجتمع...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق