الخلل النفسي والفكري نتاج التشوه الثقافي والتربوي
من وقت التمييز يمكن للمرء تقييم ما يتلقاه وتغييره ما لم يكن هناك هوى..نعم هناك ضغوط..نعم يجب مساعدة الناشئ..لكن في مقام تقويم المناهج أو رؤوس الفرق ينظر للتحليل العام للفرد و جوقته ولمن اختاروه ومنهجه نظرا لرغبتهم في أن يكون صوابا..لكونه متوافقا مزاجيا وفكريا...وحتى المناهج الغربية التي تبشر بالسعادة كالرأسمالية والشيوعية ومكوناتهما انساق محبون لجزئياتهما أو لثمار يتحمسون لها بشكل شخصي خلفهما..فالتجرد قليل ووجود منصف أو مخلص أمر عزيز..سواء في تيار ديني أو ديني مضاد يدعي أنه ليس بدين أو همجي لا ديني..وقد تحدث علماء في القرون الفاضلة عن الغربة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق