بعد 25 يناير ظننت العاهرات ستهاجرن مع الفلول، إلى بلاد التحرر المنفلت التي يبشرون بها، حيث الدعارة برخصة، وحيث لا يعرف الشخص والده إلا بعد عمل تحليل الدم، أو أنهن ستهاجرن لأنقاض عمورية وسدوم للبكاء عليها، أو ستعملن بائعات في أكشاك محترمة على الرصيف، بتأهيل من الحكومة كما فعلت هولندا، في برنامج تأهيل لمثيلاتهن، وهذا المخرج القواد القذر الذي يبيع اللحم النتن بدعوى تقديم إبداع، و جعل ممثلات مصر معروضات يتهافت عليهن الذباب من مصر والدول العربية ونشر عرضهن على الفضائيات، ظننته سيعمل في مهنة شريفة بعد الثورة ويتوب أو سيصرف له معاش منحة للتفرغ في قريته ليكف عنا شره من أي وزارة أو نقابة أو منظمة مدنية تريد وقاية المجتمع من الإيدز... الإبداع الذي يخلط الغث بالسمين، والسم بالحليب لا نشربه، وقد شوه أمتنا وأودى بها، وأدى لجيل لا يعرف هويته ولا ثقافته ولا لغته ولا قيم لديه إلا أقل القليل، ولا يعرف من أين يبدأ، وإن سلط فنهم المزعوم الضوء على العيب فقد مارس أكبر العيب ونشره وغرسه أكثر، وحاول أن يخرج منه إلى عيب مقنن مشروع ومقبول مجتمعيا وطرح الدين الحقيقي الظاهر والباطن خلف الظهر، وإلى محاولات وهمية فاشلة للخروج بالإنسان من التيه بدون وحي السماء وأخلاق الفطرة التي لا تتبدل، ولو نظرنا للجانب الإيجابي من كل شيء بطريقتكم، وتركنا الأمور المحبطة للعمل لكان لكفاح الداعرات دور كبير في المخابرات في الدول التي لديها فرع لذلك وينلن قلادة الشرف!
السبت، 8 سبتمبر 2012
هل التمثيل حرام..حكم التمثيل؟ هل هذا سؤال؟
بعد 25 يناير ظننت العاهرات ستهاجرن مع الفلول، إلى بلاد التحرر المنفلت التي يبشرون بها، حيث الدعارة برخصة، وحيث لا يعرف الشخص والده إلا بعد عمل تحليل الدم، أو أنهن ستهاجرن لأنقاض عمورية وسدوم للبكاء عليها، أو ستعملن بائعات في أكشاك محترمة على الرصيف، بتأهيل من الحكومة كما فعلت هولندا، في برنامج تأهيل لمثيلاتهن، وهذا المخرج القواد القذر الذي يبيع اللحم النتن بدعوى تقديم إبداع، و جعل ممثلات مصر معروضات يتهافت عليهن الذباب من مصر والدول العربية ونشر عرضهن على الفضائيات، ظننته سيعمل في مهنة شريفة بعد الثورة ويتوب أو سيصرف له معاش منحة للتفرغ في قريته ليكف عنا شره من أي وزارة أو نقابة أو منظمة مدنية تريد وقاية المجتمع من الإيدز... الإبداع الذي يخلط الغث بالسمين، والسم بالحليب لا نشربه، وقد شوه أمتنا وأودى بها، وأدى لجيل لا يعرف هويته ولا ثقافته ولا لغته ولا قيم لديه إلا أقل القليل، ولا يعرف من أين يبدأ، وإن سلط فنهم المزعوم الضوء على العيب فقد مارس أكبر العيب ونشره وغرسه أكثر، وحاول أن يخرج منه إلى عيب مقنن مشروع ومقبول مجتمعيا وطرح الدين الحقيقي الظاهر والباطن خلف الظهر، وإلى محاولات وهمية فاشلة للخروج بالإنسان من التيه بدون وحي السماء وأخلاق الفطرة التي لا تتبدل، ولو نظرنا للجانب الإيجابي من كل شيء بطريقتكم، وتركنا الأمور المحبطة للعمل لكان لكفاح الداعرات دور كبير في المخابرات في الدول التي لديها فرع لذلك وينلن قلادة الشرف!
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق