بعد الفيلم المسيء لأطهر البشر:
حتى لو كانت غالبية المحتجين مدخولة معيبة فهناك كرة ثلج ونزع فتيلها ببضعة إجراءات بعضها في صلب الموضوع وبعضها خارجه هذا بمنطق المؤدبين جدا..
---
ولا يمكن أن ترد على تسلل بلطجية بتخطئة عوراء وهزيمة
نفسية ورغبة في جماهير بيضاء نقية وفلسفة فقه جديد يبتلع كل شيء ولا يغلظ أحيانا
---
. وبالمناسبة: ...الجماهير العادية أقرب للتفهم من الجماهير المقولبة المطبوعة المختومة..وأقرب لصحيح الدين...ويمكن إقناع الجميع لو صدق فعل المتحكم قوله...ولم يركب شيطان دائرة العنف، ويراهن على قاتل غير عاقل، ليلجم به أي قاتل مأجور آخر...هذا استدراج يدليك فيه بغرور نفس منطقك الذي شربت مراره عامين ومن قبل...وفي نهاية كل أزمة هناك درجة تنالها على منهجك وعلى المسلك والكسب التكتيكي...
يدعون إيمانهم بالرزق والشيوعيون الملاحدة أكثر منهم اعتدادا بأنفسهم وتحملا للحصار ويدعون إيمانا بنبي لا يظهر عليهم اتباعه ولا صيانة جنابه
----
على فكرة طرد السفير رد "متحضر"! ومعترف به في القانون الدولي ولو اتهموا أم ملك أو أم الرئيس بالزنا من باب الإبداع فهل سيقبل ويبقي السفير؟
---
.نسأل الله الهدى والتثبيت..حفظكم الله..نستغفر الله من هذه المخازي
التي لا تعرف سوى نوع استلقاء تسميه الحلول الوسط..
---
بخصوص كتاب الصارم المسلول في الرد على شاتم الرسول
والرد على الساب فطري بدهي من مقتضيات إيمان كل مؤمن..لكن الذكرى تنفع المؤمنين..لهذا فجمع الشواهد ليس للفتيا بل هو أمر محكم من الثوابت والمسلمات التي تشكل أصل الدين وشرط التعظيم لجناب رسول رب العالمين وهو لا يحتاج تعليما وبيانا...وفي النهاية علينا دراسة هذه الكتب بعمق وتؤدة لمزيد من اليقين والترقي في معارج العلم والتصديق ومراجعة النفس والرد على شبهات المرجفين..والتفريق بين العجز عن حكم وبين إلغائه بدعوى التلطف وكأن القارئ ينتقي نصف السيرة الذي يروق له... الله المستعان...نسأل الله الهدى والتثبيت...ونستغفر الله من هذه المخازي التي لا تعرف سوى نوع استلقاء تسميه الحلول الوسط
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق