الهيبة عندما تكون الدولة مع قوتها محترمة تلقائيا لشرفها وعدلها وحفاظها على كرامة ومصالح وأمن مواطنيها...الهيبة المستقرة المقبولة تتكون كانطباع وأما رعب الدولة وكراهية الدولة واليقين بعنف آلة الدولة وقدرتها على القتل والسحق بقوة وعلى الضعفاء والمفجوعة قلوبهم على ذويهم والمكلومين أولياء الدم مع ترك ألف أولوية فهذا سقوط لها ومسمار في نعشها فصانعوها هم الذين تخسرهم وهم هادموا الظلم الذي تتراخى معه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق