هناك لغة للعصر وللجيل، وطريقة تفكير ومستحدثات في المعالجة، فينبغي تطعيم كل مفصل بشباب وكبار من المنفتحين على الجيل ومساحاته المختلفة تماما، ويمتلكون أدواته، ويفهمون طريقته ورؤيته، ولديهم طاقة إبداعية لم تذب أصالتهم، والتنوع... لكون الوحدة أولوية، وقد عزل عمر بن الخطاب رضي الله عنه صحابيا رغم أمانته وقوته منعا للفتن، فيرجى توسيع مساحة انتقاء وتوسيد المناصب وقاعدة المشورة، لتدارك البطء والتململ والرتابة والثغرات..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق