نحن نعيش حالة تبجح شيعية أشبه بفجور القرامطة ، والاختلاف هو أنه ليس هناك ضعف وخور في الضفة المقابلة كما كان التشرذم والغثائية ساعتها ، بل خسف ومسخ ونكث وانتكاس وارتكاس.. والمحاولات البسيطة المتعثرة لوقف هذا يتم تفزيعها ورجمها ووأدها والتعسف في محاسبتها بتحامل موتوري الصدور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق