الاثنين، 6 أكتوبر 2014

نحن نعيش حالة تبجح شيعية أشبه بفجور القرامطة ، والاختلاف هو أنه ليس هناك ضعف وخور في الضفة المقابلة كما كان التشرذم والغثائية ساعتها ، بل خسف ومسخ ونكث وانتكاس وارتكاس.. والمحاولات البسيطة المتعثرة  لوقف هذا يتم تفزيعها ورجمها ووأدها والتعسف في محاسبتها بتحامل موتوري الصدور

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق